وفقاً لتحليل أجرته PeerReach فإن الهجمة على تويتر شملت حسابات العديد من الأشخاص المؤثرين سواء في السياسة أو التقنية بالإضافة لوسائل الإعلام المؤثرة ووفقاً لتحليل PeerReach فإن هناك إحتمالية بنسبة 99% أن الحسابات المخترقة شملت حسابات كل من الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالإضافة لنيويورك تايمز ورويترز وسى إن إن وفوكس نيوز وغيرها